_J014289.jpg

بونوتشي: سعيد بالعودة

SHARE
بونوتشي: سعيد بالعودة
بونوتشي: سعيد بالعودة
بونوتشي: سعيد بالعودة

لقد كانت جمعة عاطفية في ستاد أليانز، حيث أقيم المؤتمر الصحفي الخاص بالمدافع ليوناردو بونوتشي، في المكان الذي عاد إليه بعد موسم من الغياب.

هذا أبرز ما قاله بونوتشي في المؤتمر:

العودة لستاد أليانز

"يوفنتوس يفوز لأن النادي يُجيد التخطيط، كما أنه هناك مواهب، وهناك بناء جيد في النادي. يوفنتوس نادي قوي ومنظم بشكل جيد. أنا سعيد بالعودة من جديد ومتحمس لبداية المغامرة مع رفاقي القدامى والجدد. الهدف هو أن نتحسن على أرض الملعب."

"أردت العودة من جديد. افتقدت يوفنتوس، إنه بمثابة منزلي. كما كتبت على مواقع التواصل الاجتماعي، كل رحلة لابد لها من عودة، ممتن جدًا للنادي، للمدرب، لوكيلي، ونادي ميلان الذي سمح لي بالعودة من جديد."

تصحيح الأمور

"كانت لدينا عدة فرص أنا وماسيمليانو أليجري للتحدث وإعادة الأمور إلى النصاب الصحيح. لدينا علاقة جيدة. كأشخاص لديهم وعي، تصافحنا بالأيدي في عدد من المناسبات."العام الماضي، سافرت إلى لندن لكي أحصل على جائزة بعد اختياري ضمن أفضل 11 لاعب في العالم، وأهديت هذه الجائزة للمدرب أليجري الذي حسن من أدائي كثيرًا."

_J014372.jpg

العودة للمنزل

"أفهم عواطف الجماهير، دائماً أكن لهم كل احترام. عندما كنت في يوفنتوس وفي ميلان، كنت حريص دائماً على أن أقدم الشكر للجماهير بعد كل مباراة. قراري في الصيف الماضي كان عاطفياً للغاية، وأقدمت على هذا القرار بسبب ما شعرت به في هذا الوقت، اتخذت القرار لأنني لم أكن أشعر بالراحة.

"شعرت أنني في المكان غير الصحيح. أردت أن أحدث تغيير، وظننت أن هذا التغيير قد يضيف لي شيء. لكن على مدار الموسم سارت الأمور بشكل مختلف، تركت قلبي في تورينو مع عائلتي التي استمرت في العيش هنا."

"تركت منزلي، حيث عشت أيام حياتي. لقد عدت على الرغم من حصولي على عدد من العروض من جانب أندية في مختلف أوروبا، لكني رغبتي كانت هي العودة إلى يوفنتوس. أتفهم مشاعر الجماهير سأتقبل الصافرات وصيحات الاستهجان. دوري الآن سيكون إقناع الجماهير أن تدعمني."

اللعب مع رونالدو

"كل عام في وجود رونالدو، كان لدى ريال مدريد ميزة، ولكن الآن هو معنا. التدريب مع رونالدو تحدي رائع، ويدفعك لتقديم أفضل ما عندك.

"رونالدو لا يترك أي شيء للصدفة، يركز بشكل كامل في التدريبات، بالتأكيد مستوى الفريق سيرتفع معه."

مواضيع ذات صلة